هل للإشتياق مكانة في حياتي

اشتقتك كثيرا ياعمري و أنا ذابلة ممزقة من مرضي ..أهذي بإسمك ياقمري و أتخيل أني أضمك على صدري و أتنفس من عطرك العبق و الغبير و أشتهيك اكثر ..أن تاتي و تقبلني على فم لهفتي و تنام قربي على فراشي الحريري و أنا لا استفيق من جنونك ايها الامير و لا تستفيق من سكري المثير يجوز لا حق لي في قول ذلك علنا عبر الأثير لكن قلبي الذي من البعد أصابه الزمهرير ،أراد رغم المه أن يعبر عما فيه لك من العشق والشوق الوفير و لا سلطة لي على قلب فيك بات أسير قاميسه حبك ووصلك و إليك المصير ...خفت أن لا أصحى من مرضي ويكون خطير و يلقى قلبي مصرعه و هو في هواك يسير؟؟؟؟..........
بنت المطر ...غامض مدرستي